Aiman Naufal berusia 37 tahun telah berada dalam tahanan polis mubarak melebihi 3 tahun.
Aiman mendapat maklumat tentang kebangkitan rakyat daripada berita radio BBC, penghuni penjara telah memecah pagar dan pintu penjara, dalam kesempatan tersebut Aiman telah berjaya sampai ke sempadan mesir dengan israeil.
Melalui terowong rahsia akhirnya Aiman berjaya bertemu dengan keluarga, kini Aiman berazam untuk terus menentang israeil yang melakukan kezaliman terhadap umat islam dan Dunia Islam.
Kini Aiman bertugas kembali dengan pertubuhan HAMAS.
Nota :
Semoga Allah SWT memberi kemenangan kepada Umat Islam dan memberi HIDAYAH kepada Umat Islam serta Israeil.
Islam bukanlah Pengganas tetapi Islam adalah Agama yang menyebarkan Keamanan dan Kemakmuran kepada alam sejagat dengan penuh keberkatan dan Kasih Sayang.
Mereka yang membunuh tanpa mengikut Syariat Allah SWT adalah mereka yang tidak memahami kehendak Allah SWT. Setiap titik darah yang tunpah bukan kerana Allah SWT adalah habuan kepada Api Neraka.
شفت صحيفة الغارديان البريطانية تفاصيل قصة هروب أيمن نوفل، القيادي العسكري البارز في حركة حماس ، من سجن المرج في مصر لدى اندلاع الاضطرابات في تلك البلاد مؤخرا.
تقول الصحيفة، في تقرير أعدته مراسلتها من داخل مخيَّم النصيرات في قطاع غزة، هرييت شيروود، إن نوفل كان يجلس وحيدا في زنزانته في سجن المرج بمصر عندما علم بأنباء الانتفاضة ضد نظام الرئيس المصري حسني مبارك.
يقول نوفل إنه كان يستمع إلى الأخبار من إذاعة الخدمة العالمية في بي بي سي عبر مذياع صغير كان بحوزته، فعلم أن السجناء في سجن مصري آخر انتفضوا وهربوا من سجنهم وسط الفوضى العارمة التي شهدتها البلاد نتيجة الاحتجاجات.
ويضيف نوفل، البالغ من العمر 37 عاما، قائلا: (صرخت فورا بالسجناء الآخرين أهبت بهم أن يكسروا الأبواب والبوابات).
وهكذا وجد نوفل نفسه خارج السجن ليشق طريقه ويبدأ رحلة العودة إلى أسرته في قطاع غزة عبر نفق على الحدود مع مصر، بعد أكثر من ثلاثة سنوات أمضاها في السجن.
يقول نوفل، وهو قائد بارز في كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إنه يستعد الآن لمواصلة عمله ضد إسرائيل، مضيفا بقوله: (نحن نستعد ونتدرَّب لخوض معركتنا التالية، فهذا حقنا).
تقول الصحيفة، في تقرير أعدته مراسلتها من داخل مخيَّم النصيرات في قطاع غزة، هرييت شيروود، إن نوفل كان يجلس وحيدا في زنزانته في سجن المرج بمصر عندما علم بأنباء الانتفاضة ضد نظام الرئيس المصري حسني مبارك.
يقول نوفل إنه كان يستمع إلى الأخبار من إذاعة الخدمة العالمية في بي بي سي عبر مذياع صغير كان بحوزته، فعلم أن السجناء في سجن مصري آخر انتفضوا وهربوا من سجنهم وسط الفوضى العارمة التي شهدتها البلاد نتيجة الاحتجاجات.
ويضيف نوفل، البالغ من العمر 37 عاما، قائلا: (صرخت فورا بالسجناء الآخرين أهبت بهم أن يكسروا الأبواب والبوابات).
وهكذا وجد نوفل نفسه خارج السجن ليشق طريقه ويبدأ رحلة العودة إلى أسرته في قطاع غزة عبر نفق على الحدود مع مصر، بعد أكثر من ثلاثة سنوات أمضاها في السجن.
يقول نوفل، وهو قائد بارز في كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إنه يستعد الآن لمواصلة عمله ضد إسرائيل، مضيفا بقوله: (نحن نستعد ونتدرَّب لخوض معركتنا التالية، فهذا حقنا).
No comments:
Post a Comment