Laporan daripada badan penyiasat israeil berkeyakinan bahawa iaraeil tidak akan mampu berlawan dengan Kuasa Rakyat Mesir. Dalam masa terdekat mungkin israeil masih boleh mempengaruhi mesir tetapi yang pasti hubungan kedua buah negara akan semakin renggang dalam jangka masa yang lama pada masa akan datang.
بقلم/ د. سامح عباسحامي إسرائيل .. كعبة السياسيين الإسرائيليين .. صديق إسرائيل الحميم في العالم العربي .. رجل إسرائيل الأول في مصر، كل هذه الصفات كان يطلقها الصهاينة على الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، بل ويتفاخرون بها على اعتبار أنه الضمان الوحيد والحصري لعلاقات التطبيع المشين بين مصر والكيان الصهيوني على مدى ثلاثة عقود متواصلة، هي فترة رئاسة مبارك لمصر.
نعم سقط الجدار الأقوى الذي ظل حامياً لدولة الكيان الصهيوني في سرعة مفاجئة عجزت كافة أجهزة المخابرات "الإسرائيلية"، وعلى رأسها الموساد التوقع بانهياره السريع، كما عجزت تلك الأجهزة التنبؤ حتى بتطورات الأحداث التي شهدتها مصر منذ اندلاع الثورة المباركة في 25 يناير ضد الطغيان والاستبداد الذي استمر نحو ثلاثين عاماً. ومع تأكيد كل المؤشرات على نجاح الثورة المصرية، ظل "الإسرائيليون" متمسكون بتلابيب الأمل حتى اللحظات الأخيرة لبقاء نظام مبارك في مصر وصموده أمام رغبة الشعب المصري لإقصائه، بل وهاجموا حليفتهم الكبرى، رعاية الاستبداد والإرهاب في منطقة الشرق الأوسط، الولايات المتحدة الأمريكية عن تخليها السريع والمريب عن حليفها الأقوى في العالم العربي، حسني مبارك. وسعت تل أبيب بكل والوسائل لإثناء إدارة الرئيس باراك أوباما عن بيع مبارك. لكن وبعد قرار التنحي بات الوضع داخل الكيان الصهيوني أكثر تعقيداً وقلقاً حيال مستقبل العلاقات بين القاهرة وتل أبيب، وبخاصة معاهدة سلام كامب ديفيد بين مصر و"إسرائيل" الموقعة عام 1979.
وعلى الرغم من تباين مواقف الخبراء والمحللين "الإسرائيليين" حيال الأوضاع الداخلية في مصر، لكن اتفق الجميع على أن صورة العلاقات بين البلدين ستكون أكثر ضبابية على المدى البعيد، وأن الديموقراطية التي يسعى إليها المصريون في بلادهم لتحقيقها ستكون الوسيلة لقطع العلاقات التطبيعية بينهما؛ لأنها كانت علاقات برعاية النظام السابق، وليست علاقات شعبية في المقام الأول.
ولعل هناك عدد من السيناريوهات يخشاها الصهاينة حيال العلاقات المستقبلية مع مصر بعد الثورة في كافة المجالات، والتي سنرصدها من خلال المحاور التالية، لندرك مدى الرعب الذي يعيشه قادة الكيان الصهيوني بعد سقوط حصنهم المنيع وراعي علاقات التطبيع المشبوه في القاهرة:
المحور الأول: سيناريو العلاقات السياسية
لعل أخطر السيناريوهات التي يضعها قادة الكيان الصهيوني في حسبانهم هو مصير اتفاقية السلام بين البلدين، التي ظلت قائمة لسنوات طويلة بفضل دعم نظام الرئيس المصري السابق لها؛ حيث تخشى تل أبيب من قدوم نظام جديد بعد فترة انتهاء الحكم العسكري - الذي تعهد بتمسكه بتنفيذ الاتفاقيات الدولية والإقليمية لمصر، وأكد على ذلك القائد الأعلى للقوات المسلحة المشير محمد حسين طنطاوي في محادثة هاتفية استقصائية من جانب وزير الحرب الصهيوني إيهود باراك - يضرب بتلك الاتفاقيات عرض الحائط، ولا يعترف بها ولا ببنودها المجحفة لمصر والتي تحرمها من تواجد عسكري مصري في داخل شبه جزيرة سيناء. وقد عبَّرت عدة عناصر "إسرائيلية" عن مخاوفها من إلغاء اتفاقية السلام وتداعياتها العسكرية، وأن البعض وصف بأن ذلك سيعيد افتتاح الجبهة العسكرية الجنوبية "لإسرائيل" مرة أخرى، وهو ما تخشى حدوثه مستقبلاً.
ومما يعكس المخاوف الصهيونية حيال مستقبل اتفاقية السلام بين البلدين هو ما قاله إيلي شاكيد، السفير الصهيوني الأسبق لدى القاهرة بأن الأوضاع الحالية في مصر لا تبدو جيدة بالنسبة لـ "إسرائيل"، معتبراً أنه من الآن فصاعداً التطورات لن تكون مطمئنة بالنسبة للسلام مع مصر وبالنسبة للاستقرار في المنطقة، مشيراً إلى أن السلام مع مصر على وشك دخول نفق الخطر وسوف يكون ثمن تدهور العلاقات بين البلدين. وشدد على أن المصريين الملتزمين بمعاهدة السلام كانوا فقط من فريق الرئيس المخلوع مبارك، لذا ينبغي أن يكون الرئيس المقبل لمصر من هذا الفريق وإلا علينا أن نتوقع المزيد من المشاكل. واعتبر السفير الصهيوني أنه حتى في حال فوز المعارض محمد البرادعي بالرئاسة، حينها لن تكون مصر هي نفسها، ولن يكون السلام هو نفسه في ظل عصر مبارك.
على أية حال تتخوف "إسرائيل" بشدة من سيناريو التحول الديمقراطي في مصر وتدرك أنها ستكون أولى ضحايا هذا التحول الذي سيؤدي حتماً إلي مشاركة الإخوان المسلمين في مجلس الشعب بنسبة كبيرة الأمر الذي سيمنحهم القدرة على المشاركة في صنع القرار في مصر سواء عبر المشاركة البرلمانية أو المشاركة في حكومة ائتلافية؛ لذا تضع "إسرائيل" أمامها سيناريو وصول الإخوان للسلطة وعلى ضوء ذلك يرى معظم مسئولي الحكومة "الإسرائيلية" أن هذا السيناريو قابل للتنفيذ وغير مستبعد الحدوث.
وبالطبع يشمل محور العلاقات السياسية بين البلدين كثير من القضايا، خلافاً لمستقبل اتفاق السلام، فهناك قضايا كثيرة عالقة كانت محور علاقات بين نظام مبارك والكيان الصهيوني، لعل أبرزها على الإطلاق القضية الفلسطينية ومسيرة السلام في الشرق الأوسط، ولعل "إسرائيل" في هذا المجال خسرت أكبر عنصر داعم لها في هذه القضية، سواء في محاربة حركة حماس من جهة تضييق الخناق والحصار على قطاع غزة، أو في ممارسة الضغوط على الفلسطينيين لتقديم أقصى حد من التنازلات لصالح الكيان الصهيوني. فلم يعد هناك مبارك الذي كان يقصده كبار السياسيين "الإسرائيليين" سواء في القاهرة أو في شرم الشيخ. ولم يعد هناك مبارك الذي فتح أبواب أرض الكنانة على مصراعيها لعتاة الإجرام والسفاحين الصهاينة أمثال ارييل شارون وشمعون بيريز وبنيامين نتنياهو وإيهود باراك، الذين ينتحبون الآن على فقدهم صديقهم الوفي في القاهرة.
فليس هناك شك في أن الخريطة السياسية بمنطقة الشرق الأوسط ستشهد تغيراً ملحوظاً خلال الفترة القادمة بعد غياب مبارك عن الساحة، ومعه بالطبع الدور الإقليمي للقاهرة مؤقتاً لحين ترتيب أوضاعها داخلياً. وربما هذا الفراغ المؤقت الذي ستشهده المنطقة سياسياً خلال الفترة القادمة سيفتح الباب أمام دخول لاعبون إقليميون بقوة للمنطقة لملء الفراغ الذي خلفته مصر بعد إقصاء مبارك، أبرزهم بالطبع إيران وتركيا. وربما يكون ذلك مؤشراً لحدوث سيناريو لتصادم عسكري مرتقب، ستكون "إسرائيل" فيه طرف أساسي، ربما يكون على الجبهة اللبنانية، أو على الجبهة الفلسطينية في قطاع غزة، في محاولة لإثبات وجودها. لكن السؤال المطروح هو هل ستلعب الولايات المتحدة خلال الفترة القادمة دور الكابح والمهدئ في المنطقة لمنع حدوث أية تطورات إقليمية قد تؤدي لاندلاع حرب جديدة، أم ستكتفي بمشاهدة تطور الفوضى الخلاَّقة التي وضع حجر الأساس لها الرئيس السابق جورج بوش، وعمل على تنفيذها الرئيس الحالي باراك أوباما، ليكون إنجازه الخارجي الأول ليقدمه للمواطن الأمريكي لإعادة انتخابه لفترة ولاية ثانية؟!.المحور الثاني: سيناريو العلاقات العسكرية والأمنيةلا شك أن العلاقات العسكرية بين مصر و"إسرائيل" كانت قائمة في الأساس على قوة الردع المتبادل في ظل الالتزام ببنود اتفاقية السلام الموقعة بين الجانبين، لكن في حال إلغاء تلك المعاهدة بواسطة وصول نظام جديد في مصر، سيعيد وبلا شك أجواء الحرب بين البلدين عما كانت عليه قبل عام 1979، وهو ما سيتبعه استنفار عسكري غير مسبوق على الحدود بينهما، الأمر الذي سيلزم "إسرائيل" بضرورة إعادة النظر في الإستراتيجية العسكرية وإعادة هيكلة قواتها، فهي ترى أن وصول نظام كهذا سيعني أن مصر سوف تدعم نظام حماس في غزة المجاورة، وبالتالي سوف تساعد الحركة على أن تستمر في العمل ضد "إسرائيل"، وهذا أسوأ سيناريو تخشى "إسرائيل" حدوثه بعد الثورة المصرية.
ولعل إعلان جافي إشكنازي رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال المنتهية ولايته بوجود سيناريوهات وخطط جاهزة للتعامل عسكرياً مع مصر في حال إلغاء اتفاق السلام، يعكس مدى المخاوف الصهيونية من مستقبل الأوضاع في مصر التي قد تؤدي لاندلاع حرب جديدة بينهما. ويعكس ذلك أيضاً التقارير التي نشرتها وسائل الإعلام العبرية عن قدرات الجيش المصري وإمكانياته التي يتمتع بها سواء العسكرية والاقتصادية، وقدرته على حماية مصر خارجياً وداخلياً، وتأكيدها على سيطرة الجيش المصري على نحو 15% من القطاع الاقتصادي في مصر وتلاحمه الشديد مع المدنيين.
أما على المستوى الأمني فالسيناريو الأكثر رعباً لـ"إسرائيل" بعد سقوط مبارك، هو تخلي مصر عن مكافحتها لعناصر تنظيم القاعدة والعناصر التابعة لحركة حماس العاملة في سيناء، وتهريب الأسلحة إلى قطاع غزة بعد تعاون أمني وثيق بين تل أبيب ونظام الرئيس المخلوع. فربما الهاجس الأمني لدى "إسرائيل" بما يحدث في سيناء هو الأخطر حالياً لدى تل أبيب، لأنه تعتبره تهديداً فورياً، على عكس باقي التهديدات التي تأتيها من مصر عقب انتهاء نظام مبارك. لذا تُطرح حالياً دعوات داخل "إسرائيل" تطالب بضرورة إعادة انتشار الجيش "الإسرائيلي" على الحدود المصرية، بل وإعادة احتلال محور فيلادلفيا الفاصل بين قطاع غزة وسيناء، لضمان عدم تهريب أسلحة متقدمة لقطاع غزة.المحور الثالث: السيناريو الاقتصاديلعل السيناريو الأكثر تأكيداً بتأثره بغياب نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك هو العلاقات التطبيعية الاقتصادية (زراعيا ً- تجارياً – سياحياً - صناعياً) بين البلدين، خصوصاً وأن هناك شبه إجماع شعبي مصري على رفض تلك العلاقات المشبوهة التي كان يستفيد منها فقط المقربون من النظام الغابر. فهناك على سبيل المثال هناك مخاوف صهيونية متصاعدة من وقف إمدادات الغاز الطبيعي المصري التي تقدر بنحو 1.5 مليار متر مكعب سنوياً، بعد توقفه حتى الآن ولأجل غير معلوم بعد تعرض خطوط أنابيب الغاز الدولية في سيناء لعمل تخريبي أثناء أحداث الثورة المصرية. ورغم المحاولات الصهيونية للتقليل من اعتماد سوق الطاقة الصهيوني على الغاز المصري، لكنه وبحسب تأكيدات خبراء الطاقة "الإسرائيليون" فإن وقف تصدير الغاز المصري سيؤثر على هذا القطاع سلبًا خصوصًا وأن 40 إلى 50% من إنتاج الكهرباء في "إسرائيل" يعتمد على الغاز، إضافة إلى أن الكثير من المصانع الصناعية في طريقها للعمل بواسطة الغاز الطبيعي المستورد من مصر.
وقد خرجت العديد من الصحف العبرية على مدار الأيام السابقة بتقارير إخبارية وتحليلات مستفيضة وتصريحات على لسان مسئولين "إسرائيليين" أبدوا تخوفهم من انتقال السلطة لأي جهة غير علمانية كالإخوان المسلمين. معتبرين أن ذلك من شأنه إيقاف تصدير الغاز المصري للكيان الصهيوني، الأمر الذي سيترتب عليه خسائر سياسية واقتصادية "إسرائيلية" باهظة، مما دفع بوزارة الطاقة "الإسرائيلية" لوصفه في حال تحققه بأنه "سيناريو مرعب". ونشير هنا إلى أن المستفيدين من صفقة الغاز المشبوهة هذه التي أساءت كثيراً للمصريين، هم زمرة محدودة مقربة من نظام مبارك الفاسد على رأسهم حسين سالم، نائب مدير المخابرات المصرية السابق وأحد أبرز الأصدقاء المقربين من مبارك.
كما أن الخسائر الاقتصادية المتوقع أن تتكبدها "إسرائيل" بعد رحيل نظام مبارك، نجد أبرزها في مجال صناعة المنسوجات؛ حيث يوجد عدد كبير من المصانع "الإسرائيلية" العاملة في هذا المجال في مصر، في إطار اتفاقية الكويز. لكن وفى محاولة يائسة يحاول رجال الأعمال "الإسرائيليون" بث أخبار كاذبة توحي بأن أعمالهم مستمرة في مصر كالمعتاد محاولين التغطية على الخسائر الضخمة التي سوف يتكبدونها، خاصة بعد نقل خطوط إنتاج مصانعهم من "إسرائيل" نفسها إلى مصر، سعياً لكسب المزيد من الأرباح في ظل رعاية نظام مبارك. وربما أبرز ما تردد من تلك الأكاذيب ما قاله داني كتريفس رئيس شعبة التجارة الخارجية في اتحاد الصناعات "الإسرائيلي" تعقيباً على مستقبل الاستثمارات الصهيونية في مصر "إن للمصالح الاقتصادية حياة خاصة بذاتها، وأن مواصلة عمل المصانع الإسرائيلية في مصر هي في الأساس مصلحة مصرية، فأنا لا أرى سبباً في إلغاء الاتفاقيات، لأن مصر بواسطتها تصدر منتجات قيمتها أكثر من مليار شيكل للولايات المتحدة، وليس هنا مبرر أن تقوم مصر الإضرار بنفسها". وهنا نشير إلى ما كشفت عنه صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية عن امتلاك الأجهزة الأمنية في "إسرائيل" (خطة أدراج) تم إعدادها في السنوات الأخيرة لليوم الذي يلي غياب حسني مبارك. وذكرت الصحيفة أن الخطة التي جرى وضعها على خلفية الوضع الصحي للرئيس المخلوع تنص على تسريع بناء الجدار على الحدود بين سيناء ومصر، ومراقبة الحدود بين قطاع غزة وسيناء، وانتظار التطورات التالية، جنباً إلى جنب مع مواصلة بناء خطة عملية تأخذ بالاعتبار أسوأ الاحتمالات.وعلى ضوء السيناريوهات سالفة الذكر لمستقبل العلاقات بين مصر والكيان الصهيوني عقب الثورة المصرية المباركة وسقوط نظام مبارك، يتضح بما يدع مجالاً للشك مدى الفجيعة التي تشعر بها دولة الاحتلال بعد أن فقدت أكبر داعم لها في الوطن العربي، وهو ما سيدفعها للتحرك السريع خلال الفترة القادمة، لإيجاد بديل له سواء في داخل مصر أو في خارجها، بما يحفظ على الأقل اتفاق السلام بين البلدين. لذا فمن المتوقع أن يركز الموساد الصهيوني أنشطته التجسسية على مصر، لرصد كافة التحركات التي ستسفر عن ظهور نظام جديد يصل إلى سدة الحكم في القاهرة، تأمل تل أبيب أن يسير على خطى النظام السابق. Terjemahan Google
Dengan Tulisan Abbas Sameh
Pelindung Israel .. Kaabah Israel ahli politik .. Intim teman Israel di dunia Arab .. Orang Israel pertama di Mesir, semua high ini dipecat oleh Zionis kepada Presiden Mesir digulingkan Hosni Mubarak, dan bahkan membual tentang hal itu dengan alasan bahawa jaminan saja dan normalisasi hubungan eksklusif tercela antara Mesir dan Israel lebih daripada tiga dekad lanjutnya, adalah tempoh presiden dari Mubarak dari Mesir.
Ya, dinding jatuh yang paling kuat, yang telah menjadi pelindung negara Zionis dalam kelajuan yang tidak tiba-tiba untuk semua organ perisikan "Israel", dan terutama harapan Mossad runtuh dengan cepat, juga gagal dengan peranti tersebut untuk meramalkan bahkan perkembangan peristiwa di Mesir sejak pecahnya revolusi diberkati pada 25 Januari melawan kezaliman dan kezaliman, yang masa kira-kira tiga puluh tahun. Namun pengesahan semua penunjuk kejayaan revolusi Mesir, di bawah "Israel" komited untuk mengatasi dengan harapan sampai minit terakhir untuk kelangsungan hidup rejim Mubarak di Mesir dan ketabahan dalam keinginan menghadapi orang-orang Mesir untuk menyingkirkannya, dan bahkan menyerang sekutu mereka, kezaliman Great rawatan dan keganasan di Timur Tengah, Amerika Syarikat untuk menyerah cepat dan curiga tentang sekutu terkuat di dunia Arab, Hosni Mubarak. Tel Aviv, dan berusaha segala cara untuk mengelakkan kerajaan Presiden Barack Obama atas jualan Mubarak. Tapi setelah keputusan untuk berundur, situasi di dalam entiti Zionis lebih kompleks dan kebimbangan tentang masa depan hubungan antara Kaherah dan Tel Aviv, dan khususnya perjanjian damai Camp David antara Mesir dan "Israel" yang ditandatangani pada tahun 1979.
Terlepas dari perbezaan antara pelbagai ahli dan penganalisis, "Israel" tentang situasi dalaman di Mesir, tetapi semua sepakat bahawa citra hubungan antara kedua-dua negara akan lebih kabur dalam jangka panjang, dan bahawa demokrasi yang dicari oleh orang Mesir di negara mereka yang harus semua akan menjadi sarana untuk memotong normalisasi hubungan antara kedua-dua, kerana hubungan di bawah naungan rejim bekas, bukan orang hubungan di tempat pertama.
Mungkin ada beberapa senario yang ditakuti oleh Zionis tentang hubungan masa depan dengan Mesir selepas revolusi di segala bidang, yang Snrsdha melalui hal-hal berikut, untuk menyedari sejauh mana horor yang dialami oleh para pemimpin Zionis entiti selepas kejatuhan mereka kekuatan tak terkalahkan dan pelindung hubungan normalisasi suspek di Kaherah:
Yang pertama paksi: senario hubungan politik
Mungkin senario yang paling serius yang disusun oleh para pemimpin entiti Zionis dalam fikiran adalah nasib perjanjian perdamaian antara kedua-dua negara, yang telah ada selama bertahun-tahun banyak sistem pendukung presiden Mesir bekas kepada mereka, di mana kebimbangan Tel Aviv dari munculnya sistem baru selepas berakhirnya kekuasaan tentera - yang telah berjanji tekadnya untuk melaksanakan konvensyen antarabangsa dan tahap serantau untuk Mesir, ditekankan oleh Panglima Tertinggi Angkatan Bersenjata, Marsekal Mohamed Hussein Tantawi dalam tinjauan telefon oleh Menteri Pertahanan Israel Ehud Barak - hits konvensyen dinding, tidak mengenali atau peruntukan-ketentuannya tidak adil ke Mesir, yang menghalang mereka dari kehadiran tentera Mesir ke Semenanjung Sinai . Telah mendedahkan beberapa elemen daripada "Israel" kebimbangan tentang penghapusan perjanjian keamanan dan implikasinya tentera, dan beberapa gambaran bahawa ia akan meletakkan bukaan depan tentera dari Selatan "kepada Israel," lagi, yang dikhuatiri terjadi di masa depan.
Hal ini mencerminkan kebimbangan Zionisme tentang masa depan perjanjian damai antara kedua-dua negara adalah apa yang Eli Shaked, duta besar Zionis bekas di Kaherah bahawa situasi saat ini di Mesir tidak kelihatan baik bagi Israel, "mengatakan bahawa dari sekarang dan seterusnya perkembangan tidak akan meyakinkan bagi perdamaian dengan Mesir dan untuk kestabilan di kawasan-kawasan tersebut, menunjukkan bahawa perdamaian dengan Mesir akan memasuki sebuah terowong bahaya dan akan harga memburuk hubungan antara kedua-dua negara. Dia menekankan bahawa orang Mesir yang komited untuk perjanjian damai hanya pasukan daripada Presiden Mubarak digulingkan, oleh kerana itu, harus menjadi presiden berikutnya Mesir dari pasukan ini dan kami hanya berharap lebih banyak masalah. Dia dianggap sebagai duta besar Zionis bahawa walaupun pembangkang memenangi presiden, Mohamed ElBaradei, maka Mesir tidak akan sama, dan tidak akan damai adalah sama di usia Mubarak.
Dalam hal ada rasa takut dari "Israel" sangat perubahan senario demokrasi di Mesir dan menyedari bahawa dia akan menjadi mangsa pertama dari peralihan ini, yang pasti akan menyebabkan penyertaan Ikhwanul Muslimin di parlimen dengan margin besar, yang akan memberikan mereka kemampuan untuk menyertai dalam membuat keputusan di Mesir, baik melalui penglibatan parlimen atau penyertaan dalam pemerintahan koalisi; Jadi menempatkan "Israel" senario sebelum ketibaan Persaudaraan Pihak Berkuasa dan dalam terang ini, pegawai kerajaan yang paling, "Israel" bahawa senario ini tunduk pada pelaksanaan dan tidak mungkin terwujud.
Kursus ini merangkumi pusat hubungan politik antara kedua-dua negara, banyak masalah, bertentangan dengan masa depan perjanjian damai, ada banyak isu beredar menjadi fokus hubungan antara rejim Mubarak dan entiti Zionis, mungkin yang paling menonjol dari semua penyebab Palestin dan proses perdamaian di Timur Tengah, dan mungkin "Israel" di daerah ini telah kehilangan lebih unsur pendukung dalam kes ini, baik dalam perang melawan Hamas di satu sisi mengencangkan skru dan pengepungan di Semenanjung Gaza, atau untuk menekan Palestin untuk membuat sepenuhnya konsesi bagi entiti Zionis. Tidak ada Mubarak lagi, yang dia maksud, ahli politik senior, "Israel", baik di Kaherah atau Sharm el-Sheikh. Tidak ada Mubarak lagi, yang membuka pintu terbuka lebar tanah Mesir ke Zionis jenayah mengeras dan preman seperti Ariel Sharon dan Shimon Peres dan Benjamin Netanyahu dan Ehud Barak, yang kini menangis untuk kehilangan teman setia di Kaherah.
Tidak ada keraguan bahawa peta politik di Timur Tengah akan berubah secara signifikan selama tempoh mendatang, setelah absen Mubarak dari tempat kejadian, dan tentu saja dengan dia untuk peranan serantau Kaherah sementara sampai urutan kedudukan mereka secara dalaman. Mungkin ini adalah kekosongan sementara luas sebagai wilayah politik di masa mendatang akan membuka pintu untuk memasukkan pelakon serantau kuat ke kawasan itu untuk mengisi kekosongan yang ditinggalkan oleh pengecualian Mesir selepas Mubarak, tentu saja, terutama Iran dan Turki. Ini mungkin merupakan penunjuk adanya senario untuk potensi pertembungan tentera, akan "Israel" ketika party primary, mungkin di bahagian depan Lubnan, atau di bahagian depan Palestin di Jalur Gaza, dalam usaha untuk membuktikan kewujudannya. Tapi muncul pertanyaan apakah akan memainkan Amerika Syarikat selama tempoh mendatang, peranan brek dan menenangkan di daerah tersebut untuk mengelakkan berlakunya setiap perkembangan serantau yang boleh mencetuskan perang baru, atau menetap untuk menonton pembangunan kekacauan kreatif yang meletakkan batu asas dari George bekas Presiden Bush, dan bekerja pada pelaksanaan Barack Presiden saat ini Obama , yang harus dilakukan luaran untuk menawarkan warga negara AS pertama pemilihan semula untuk masa jawatan kedua?!.
Yang kedua paksi: senario hubungan tentera dan keselamatan
Tidak ada keraguan bahawa hubungan ketenteraan antara Mesir dan "Israel" ada terutama pada kekuatan pencegahan bersama dalam konteks komitmen jangka masa perjanjian damai ditandatangani antara kedua-dua belah pihak, tetapi dalam hal terjadi pembatalan perjanjian oleh kedatangan sistem baru di Mesir, akan kembali dan tidak diragukan lagi suasana perang antara kedua-dua negara dari itu sebelum tahun 1979, yang akan diikuti dengan mobilisasi tentera belum pernah terjadi sebelumnya di sempadan antara mereka, yang akan perlu "Israel" harus dipertimbangkan dalam strategi ketenteraan dan penstrukturan semula pasukannya, berpendapat bahawa kedatangan sistem seperti itu akan bererti bahawa Mesir akan menyokong rejim Hamas di tetangga Gaza, dan dengan demikian akan membantu gerakan untuk terus bekerja melawan "Israel", dan ketakutan ini senario terburuk-kes "Israel" akan selepas revolusi Mesir.
Perisytiharan Jaffe Ashkenazi Ketua Staf tentera Israel berakhir mandatnya adanya senario dan rencana siap menghadapi tentera dengan Mesir dalam kes pembatalan Perjanjian Keamanan, yang mencerminkan kebimbangan masa depan Zionisme dari situasi di Mesir yang boleh mencetuskan perang baru di antara mereka. Hal ini mencerminkan juga laporan yang diterbitkan oleh media Ibrani tentang kemampuan tentera Mesir dan kemampuan dinikmati oleh kedua-dua pembangunan ketenteraan dan ekonomi, dan kemampuannya untuk melindungi Mesir luaran dan dalaman, dan penekanan pada kawalan tentera Mesir untuk sekitar 15% dari sektor ekonomi di Mesir dan Tlahmh berat dengan orang awam.
Pada peringkat Valsinario keselamatan yang paling menakutkan daripada "Israel" selepas jatuhnya Mubarak, adalah meninggalkan Mesir menyatakan memerangi al-Qaeda dan unsur-unsur Hamas beroperasi di Sinai, dan penyeludupan senjata ke Jalur Gaza setelah kerjasama keselamatan dan hubungan erat antara Tel Aviv dan sistem presiden terguling. Mungkin keasyikan dengan keselamatan, "Israel" apa yang berlaku di Sinai adalah jalan paling berbahaya di Tel Aviv, kerana dianggap sebagai ancaman langsung, tidak seperti sisa daripada ancaman yang datang padanya dari Mesir selepas berakhirnya rejim Mubarak. Jadi sekarang meletakkan panggilan dalam tuntutan "Israel" bahawa pemindahan tentera Israel di sempadan Mesir, dan bahkan kembali pendudukan laluan Philadelphi memisahkan Semenanjung Gaza dan Sinai, untuk memastikan bahawa penyeludupan senjata canggih ke Jalur Gaza.
Axis III: senario ekonomi
Mungkin senario yang paling terjejas dengan tidak adanya pengesahan dari rejim terguling dari Presiden Hosni Mubarak adalah normalisasi hubungan ekonomi (pertanian - komersil - pelancongan - industri) di antara keduanya, terutama karena ada yang hampir seragam Mesir popular untuk menolak hubungan ini meragukan bahawa manfaat hanya dekat dengan fajar sistem. Misalnya, ada mounting kebimbangan Zionis untuk menghentikan bekalan gas asli Mesir dijangka mencapai 1.5 bilion meter padu pada tahun, bahkan setelah ia berhenti sekarang dan untuk diketahui selepas pendedahan paip gas antarabangsa di Sinai untuk tindakan sabotaj dalam peristiwa revolusi Mesir. Walaupun usaha oleh Yahudi mengurangkan adopsi dari pasar tenaga gas Mesir Zionis, namun, menurut jaminan ahli tenaga "Israel," moratorium pada eksport gas Mesir akan mempengaruhi sektor ini negatif, terutama kerana 40 hingga 50% dari pengeluaran elektrik di "Israel" bergantung pada gas, di samping bahawa banyak kilang-kilang industri dalam perjalanan mereka untuk bekerja dengan gas alam yang diimport dari Mesir.
Memiliki banyak komen dari surat khabar Ibrani selama beberapa hari terakhir laporan berita dan analisis, dan luas kiri di bibir pegawai "Israel" prihatin tentang alihan kuasa dari Muslim non-sekular seperti Ikhwanul. Mereka percaya bahawa itu akan menghentikan eksport gas Mesir ke entiti Zionis, yang akan mengakibatkan hilangnya politik dan ekonomi "Israel" mahal, yang mendorong Jabatan Tenaga, "Israel" untuk menggambarkan hal itu dalam acara ini mencapai "senario mengerikan." Kita perhatikan di sini bahawa penerima manfaat dari perjanjian gas curiga ini banyak disalahgunakan oleh orang Mesir, mereka dekat dengan sebuah klik terhad rejim Mubarak korup, dipimpin oleh Hussein Salim, wakil pengarah perisikan Mesir, dan salah satu teman yang paling menonjol berhampiran bekas dari Mubarak.
Kerugian ekonomi dijangka akan berlaku dengan "Israel" selepas berlepas rejim Mubarak, kita menemukan terutama di bidang industri tekstil, di mana terdapat sejumlah besar kilang, "Israel" yang bekerja di bidang ini di Mesir, dalam rangka perjanjian QIZ. Tetapi dalam sebuah upaya putus asa cuba untuk pengusaha "Israel" menyebarkan berita palsu yang menunjukkan bahawa pekerjaan mereka berterusan di Mesir, seperti biasa, cuba untuk menutup kerugian besar yang akan terjadi, terutama selepas pemindahan lini pengeluaran kilang daripada "Israel" itu sendiri ke Mesir, dalam rangka untuk mendapatkan keuntungan lebih dalam terang naungan rejim Mubarak. Mungkin laporan paling menonjol dari dusta adalah apa Danny Ktrevs Ketua Jabatan Perdagangan Luar Negeri Persekutuan Industri, "Israel" Mengulas pelaburan masa depan Zionisme di Mesir, "bahawa kepentingan ekonomi kehidupan peribadi saja, dan untuk meneruskan pekerjaan kilang Israel di Mesir terutama kepentingan Mesir, saya Saya tidak melihat alasan untuk membatalkan perjanjian, kerana Mesir dikeluarkan di mana produk bernilai lebih daripada satu bilion shekel ke Amerika Syarikat, tidak di sini alasan bahawa kerosakan ke Mesir itu sendiri. " Di sini kita sebut sebagai diungkapkan oleh surat khabar Yediot Aharonot pemilikan Ibrani dari perkhidmatan keselamatan di "Israel" (Rencana laci) telah dibangunkan dalam beberapa tahun terakhir untuk hari setelah tidak adanya Hosni Mubarak. Surat kabar itu melaporkan bahawa rancangan tersebut telah dibangunkan dengan latar belakang status kesihatan dari negara-negara presiden digulingkan untuk mempercepat pembangunan tembok di sempadan antara Sinai dan Mesir, dan pengendalian sempadan antara Jalur Gaza dan Sinai, dan menunggu perkembangan berikutnya, bersama-sama dengan terus membina rancangan praktikal untuk mengira kemungkinan terburuk.
Dalam cahaya dari senario yang disebutkan di atas untuk masa depan hubungan antara Mesir dan Israel mengikuti Revolusi Mesir yang diberkati dan jatuhnya rejim Mubarak, jelas apa yang menyisakan ruang untuk keraguan atas kehilangan yang dirasakan oleh kekuatan pendudukan setelah kehilangan pendukung terbesar di dunia Arab, yang akan memaksa kita untuk bergerak cepat dalam tempoh mendatang, untuk mencari penggantinya, baik di Mesir atau di luar negeri, termasuk sekurang-kurangnya mempertahankan perjanjian damai antara kedua-dua negara. Oleh kerana itu diharapkan untuk fokus kegiatan perisikan Zionis Mossad melawan Mesir, untuk memantau semua gerakan yang akan mengakibatkan munculnya sistem baru hingga kuasa di Kaherah, Tel Aviv, berharap untuk mengikuti jejak rejim bekas