"Sesungguhnya syaitan itu hanya menyuruh kamu berbuat jahat dan keji, dan mengatakan terhadap Allah apa yang tidak kamu ketahui." (Al-Baqarah: 169).
“Wahai orang beriman, jika datang kepada kamu seorang fasik membawa sesuatu berita, maka selidik (untuk menentukan) kebenarannya, supaya kamu tidak menimpakan sesuatu kaum dengan perkara yang tidak diingini dengan sebab kejahilan kamu (mengenainya) sehingga menyebabkan kamu menyesali perkara yang kamu lakukan.” (Surah al-Hujurat, ayat 6)
Di kemaskini post pada 04/02/2021 Pada jam 23:40pm Kuala Lumpur

Friday, July 1, 2011

8 Punca Aids dan 8 Cara merawatnya

http://www.awda-dawa.com/App/Upload/articles/4396.jpg
8 PUNCA AIDS TERSEBAR DALAM MASYARAKAT ISLAM :
1- Media dunia Islam yang berkerja keras meruntuhkan nilai-nilai murni Islam dan menyebarkan program-program barat.
2- Media dunia Islam mewujudkan fenomena atau budaya atau pemikiran yang mengharuskan penampilan artis-artis wanita yang membuka aurat.
3- Dunia Islam turut menyajikan dadah dan lain-lain ubatan khayal serta video-video seks kepada golongan remaja.
4- Dunia Islam turut menerbitkan majalah-majalah seks atau majalah wanita yang mempamerkan tubuh-tubuh wanita sehingga menjadi majalah kegilaan golongan remaja.
5- Dunia Islam dipenuhi dengan novel-novel kecintaan remaja sehingga mereka menjauhi nilai-nilai agama.
6- Dunia Islam  membina kemudahan kelab-kelab atau tempat-tempat maksiat untuk remaja melakukan aktiviti yang menjurus kearah perlakuan seks bebas.
7- Media dunia Islam memberi perangsang dan semangat kepada golongan wanita supaya memakai pakaian yang tidak menutup aurat dan seksi.
8- Dunia Islam menyuburkan perasaan bercinta dikalangan remaja tanpa memberi amaran tentang kedudukan hukum yang mengharamkan hubungan tersebut.
8 RAWATAN AIDS SECARA ISLAM :
1- Allah SWT telah menganugerahkan sistem pertahanan dalam badan manusia untuk menghadapi penyakit AIDS tetapi manusia sendiri yang telah menghancurkan sitem tersebut.
2-  Kembali kepada Sistem Allah SWT secara keseluruhan.
3- Menghapuskan penyebaran fitnah atau menghentikan budaya fitnah memfitnah dikalangan umat Islam dan menyuburkan saluran-saluran Taqwa.
4- Melindungi  masyarakat Islam daripada difitnah dan menghancurkan unsur-unsur yang melalaikan dalam masyarakat.
5- Memerangi budaya membuka aurat dan seksi dikalangan wanita Islam dan lelaki dalam semua media milik negara Islam serta mengadakan forum untuk memberi kesedaran tentang kepentingan menghormati Allah SWT.
6- Memudahkan urusan perkahwinan dan meringankan bebanan kos yang ditanggung untuk membina Keluarga Bertaqwa.
7- Mengupas secara terperinci tentang menahan pandangan mata dan kesan memandang perkara haram terhadap hubungan dengan Allah SWT.
8- Mencegah pergaulan bebas diantara lelaki dan wanita dikalangan remaja.
Untuk maklumat lanjut sila ikuti rencana berkenaan dalam bahasa arab.
في الوقت الذي يكثر فيه الحديث عن الإصلاح السياسي في العالم العربي من أجل تحقيق الديمقراطية والحرية والعدالة والمساواة نجد هناك غفلة عن الحديث عن ذلك التسعير الجنسي الذي تتعرض له أمتنا الإسلامية والذي يجتاح بيوتنا ويهدد قيمنا ويكاد أن يأكل الأخضر واليابس ويقضي على شبابنا ويحقق مطامع أعدائنا، فالجنس بصوره البشعة التي ظهرت في هذا الزمان آفة يجب أن لا نقف مكتوفي الأيدي تجاهها ولعل ما نراه وما نسمعه عن أحوال الكثير من شبابنا مع تلك الآفة يجعلنا ندق ناقوس الخطر وبقوة شديدة قبل أن تأتي تلك اللحظة التي نندم فيها ندما شديداً ولكن قد يكون بعد فوات الأوان.
إن شبابنا في هذه الأيام الحالكة التي يعيشونها هم أقرب بكثير من أي وقت مضى للإصابة بهذا الداء بل وسريانه في أجسادهم وسيطرته على كافة تحركاتهم وتوجهاتهم فالبطالة وفقدان الثقة في النفس وارتفاع سن الزواج وزيادة تكاليفه وانعدام المشاركة في الحياة السياسية والاجتماعية والإحساس بالظلم والاستبداد
في بعض مجالات العمل جعل الشباب يبحثون عن أشياء تنسيهم ذلك الواقع المرير فكان من أهم ما لجئوا إليه ووجدوه متوافراً عندهم مشاهدة الأفلام الخليعة وخاصة الجنسية وكذلك الأغاني العربية والأجنبية وتصفح المجلات الماجنة بالإضافة إلى الارتباط بالفتيات بشكل غير شرعي ليس لغرض الحب والزواج ولكن لغرض الجنس وتفريغ الطاقة الجنسية الكامنة لديهم والتي لم تجد مسلكاً حلالاً يمكن أن تفرغ من خلاله، وقد لجأ البعض إلى وسائل أخرى لتحقيق ذلك أيضاً ولست بذلك أحكم على أن جميع الشباب قد وصلوا إلى تلك المرحلة من الانحطاط الجنسي ولكني أظن أن عددهم ليس بالقليل والواقع يؤيد ذلك ويوضحه.
ولقد حذر الكثير من العلماء من خطورة الجنس وأثره على الحياة الاجتماعية والاقتصادية فهذا أحدهم يقول:" إن خطر الطاقة الجنسية قد يكون في نهاية المطاف أكبر من خطر الطاقة الذرية....!!"، وآخر يقول: " والواقع أن مستقبل الأجيال الناشئة محفوف بالمكاره، ربما يتحول أطفال اليوم إلى وحوش عندما تحيط بهم وسائل الإغراء المتجددة بالليل والنهار! إن تشويهاً كبيراً سوف يلحق البشر حيث كانوا...." ؟، ويقول أحد علماء الغرب: إن سيطرة الغرائز الجنسية على السلوك والتقاليد يمكن أن تؤدي إلى تدهور الحضارات"، ومع تلك الخطورة على الإنسانية بشكل عام وجدنا مجموعة كبيرة من البشر لا يكلون ولا يملون من الدعوة إلى انتشار الجنس وخاصة بين المسلمين فحال الشرق الإسلامي لن يستقيم تبعا لأهوائهم إلا بانتشار الجنس بين أفراده وسيطرة الشهوة على تحركات هؤلاء المسلمين فهذا أحدهم يقول " لن يستقيم حال الشرق ما لم تخرج المرأة سافرة متبرجة "، وآخر يقول: " كأس وغانية تفعلان بأمة محمد مالا يفعله ألف مدفع "، وآخر يقول: " يجب أن يتضامن الغرب المسيحي شعوباً وحكومات ويعيدوا الحرب الصليبية في صورة أخرى ملائمة للعصر (الغزو الثقافي) ولكن في أسلوب نافذ حاسم ".
إن أعداء الأمة من الداخل والخارج يريدون انتشار الجنس بين المسلمين ولعل الواقع الذي نعيشه يدل على نجاح هؤلاء الأعداء في تحقيق بعض ما يسعون إليه ومن المظاهر التي تدل على ذلك: -
1) ظهور ما يسمى بتلفزيون الواقع الذي يقوم بنقل أفكار بعض البرامج الغربية الساقطة وتهيئتها وتقديمها بالصبغة الشرقية.
2) انتشار الأغاني الإباحية العربية التي أصبح مخرجوها يتفننون في إخراج المرأة في أبهى صورة بإظهار مفاتنها وجعلها شبه عارية بل إنهم يتفننون ويبتكرون في ذلك ألف طريقة لتعرية المرأة بهدف الإثارة ومحاولة الوصول إلى أكبر قدر ممكن من تحريك الغريزة لدى المشاهد.
3) انتشار الأفلام وتداول مواقع الفساد وخاصة الجنسية منها بين طائفة كبيرة من المسلمين.
4) انتشار المجلات الماجنة الجنسية الفاضحة بالإضافة إلى إقبال المجلات العادية على نشر الصور العارية وظهور ذلك في أغلفتها وخير دليل على ذلك وقفة بسيطة أما بائع الصحف والمجلات!!.
5) انتشار القصص الغرامية وكثرة تداولها بين شباب الأمة وكأنها الزاد الذي يجب أن يتزود به المسلم أو المسلمة لآخرته.
6) انتشار الشاليهات والنوادي التي تشجع الفاحشة بصورة أو بأخرى.
7) التبرج والسفور الذي نراه في شوارعنا فتلك الفتاة التي تخرج متبرجة وسافرة تكشف عن جسدها أو تكون كاسية عارية تدفع إلى ذلك التسعير الجنسي الذي يبتغيه أعدائنا خاصة إذا أضفنا إلى ذلك الاختلاط غير المشروع بين الرجال والنساء وصدق ابن القيم حين قال الاختلاط أصل كل مفسدة.
8) انتشار العلاقات العاطفية بين شباب وشابات المسلمين وأقصد المحرمة والتي وجدت نظاما دوليا ينظمها ووجدت عرفا فاسدا لا يمنعها.
وغير ذلك من المظاهر التي يقف عليها كل من يتابع حياتنا اليومية بنظرة إسلامية لا بنظرة عرفية أو دنيوية فاسدة.
وهنا ترى هل يستشعر المسلمون هذا الخطر أم أنهم سيظلون على ما هم عليه؟ سؤال يطرح نفسه في ظل وضع مأساوي تعيشه الأمة الإسلامية!، وعموما فإني في نهاية المطاف أود أن أقدم بعض وسائل العلاج لهذا الداء سائلاً المولى- تبارك وتعالى -أن يعيننا على الأخذ بتلك الوسائل وتنفيذها: -
1) استشعارنا بوجود هذا الداء في جسد الأمة وبخطره الشديد إذا بقي دون علاج ثم يلي ذلك تشخيص المرض تشخيصا دقيقا والإحاطة بكل جوانبه وتحديدها بدقة وهذه أولى مراحل العلاج.
2) العودة إلى الأيمان الحقيقي بالله - سبحانه وتعالى - وبث ذلك في نفوس المسلمين ولا سيما الشباب فهم أكثر طوائف الأمة استهدافاً من جانب أعدائنا، ولا شك أن بث المعاني الإيمانية في قلوبنا من الخشية لله - سبحانه وتعالى- ومراقبته والحياء منه والتوكل عليه واليقين به سيحدث نوعاً من المناعة لدينا تجعلنا ننأى بأنفسنا عن تلك القاذورات التي تعرض علينا ونُقذف بها من كل جانب.
3) إطفاء الفتنة وإخمادها بتقوى الله -سبحانه وتعالى- فلقد سأل أحد الصالحين وهو طلق بن حبيب عن الفتنة وكيفية إطفائها فقال لهم: أطفئوها بتقوى الله -عز وجل- فقالوا له: وما التقوى؟ قال: " أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجوا ثواب الله وأن تبتعد عن معصية الله على نور من الله تخشى عقاب الله ".
4) الابتعاد عن مواطن الفتنة والإثارة وتحريك الغرائز فهناك حقيقة يجب أن يعلمها الجميع وهي أن الشهوة الجنسية هي الشهوة الوحيدة الساكنة التي تحتاج إلى ما يحركها فشهوة الأكل والشرب مثلاً لا يتحكم الإنسان فيها ولا تحتاج إلى ما يحركها ولذلك فإن المسلم عليه أن يبتعد عن مواطن الشهوة والفتنة حتى ينأى بنفسه عن اقتراف الفواحش والمعاصي.
5) محاربة العري وأخذ المجتمع بكافة طوائفه هذا الأمر على عاتقهم وخاصة الشباب ويجب أن تستخدم كل الوسائل الممكنة في سبيل تحقيق ذلك سواء عن طريق إقامة الندوات والمؤتمرات أو تأليف الكتب والكتيبات أو كتابة المقالات ونشرها في الصحف والمجلات أو تجميع التوقيعات الرافضة للعري وإرسالها لكل من يبث العري وينشره بين المسلمين وغير ذلك من الوسائل الممكنة والمتاحة التي تحتاج في تنفيذها إلى الهمة العالية والرغبة الجازمة.
6) تيسير الزواج ومحاولة تخفيض تكاليفه ولا شك أن تأخير الزواج كان من أهم الأسباب التي دعت إلى انتشار الفاحشة بين المسلمين ولذلك علينا أن لا نضع القيود التعجيزية في وجوه شبابنا حتى يستطيعوا أن يتزوجوا وبالتالي يحفظون أنفسهم من الفاحشة ويقبلون على حياتهم وينفعون أمتهم ويعيدون حضارة الإسلام من جديد.
7) تعميق معاني غض البصر وعقوبة إطلاقه على محارم الله في نفوس المسلمين ولا سيما الشباب
8) منع الاختلاط غير المضبوط بين الشباب بعضهم البعض ويكفيني في هذا المقام أن أذكر لكم تلك المقولة الغاية في الخطورة والتي يقول صاحبها فيها: " التبرج والاختلاط كلاهما أمنيتان يتمناهما الغرب من قديم الزمان لغاية في النفس يدركها كل من وقف على مقاصد العالم الغربي من الإسلام والمسلمين ".
وأخيراً فإني أناشد الغيورين على تلك الأمة والتي أظن أن كل سامع منا الآن من هؤلاء إن شاء الله إلى أن يتحركوا على كافة الأصعدة والميادين لإنقاذ المسلمين من هذا القصف الجنسي اليوميوالذي أخشى أن يدمر حياتنا ويهدم أخلاقنا ويقضي على أملنا في التغيير وعودة الأمة إلى سابق مجدها وعزتها وكرامتها والله أسأل أن يجعلنا هداة مهدين لا ضالين ولا مضلين وأن يرزقنا الهدى والتقى والعفاف والغني وأن يحفظنا بالإسلام قائمين وقاعدين وراقدين وأن ينجينا من كل سوء وفتنة أنه على ذلك قدير وهو حسبنا ونعم الوكيل.
Rujukan :

Mangsa kekejaman tentera syria

http://www.youtube.com/watch?v=OVcQKagS1lU&feature=player_embedded

Hakikat umat Islam kini


Umat Islam menjadi mangsa fitnah oleh kuasa-kuasa dunia serta kuncu-kuncunya.



Kejahatan yang tidak boleh digambarkan melalui bahasa



7 Cara menyuci diri daripada perasaan hasad

http://4.bp.blogspot.com/_DItbWFKN3ao/TRwhj4hjYvI/AAAAAAAAAvQ/ofSEKA2kF8U/s1600/Hasad+envidia1.jpg
Seorang muslim yang hanif tentulah sadar bahwa penyakit hasad adalah penyakit yang harus diatasi mengingat bahaya yang ditimbulkannya teramat besar. Artikel ini secara singkat berusaha memberikan beberapa kiat untuk mengatasi penyakit hasad tersebut. Semoga bermanfaat
  • Obat yang paling pertama adalah mengakui bahwa hasad itu merupakan sebuah penyakit akut yang harus dihilangkan. Tanpa adanya pengakuan akan hal ini, seorang yang tertimpa penyakit hasad justru akan memelihara sifat hasad yang diidapnya. Dan pengakuan bahwa hasad adalah sebuah penyakit yang berbahaya tidak akan timbul kecuali dengan ilmu agama yang bermanfaat.
  • Ilmu yang bermanfaat, hal ini berarti bahwa seorang yang ingin mengobati hasad yang dideritanya harus memiliki pengetahuan atau ilmu, dan pengetahuan ini terbagi menjadi dua jenis, yaitu secara global dan secara terperinci.
Pertama, secara global, maksudnya dia mengetahui bahwa segala sesuatu telah ditentukan berdasarkan qadha dan qadar-Nya; segala sesuatu yang dikehendaki-Nya akan terjadi dan segala sesuatu yang tidak dikehendaki-Nya, tidak akan terjadi. Demikian pula, dia menanamkan dalam dirinya bahwa rezeki yang telah ditetapkan dan diberikan Allah kepada para hamba-Nya, tidak akan berubah dan tertolak karena ketamakan dan kedengkian seseorang.
Kedua, secara terperinci, yakni dia mengetahui bahwa dengan memiliki sifat hasad, pada hakekatnya dia membiarkan sebuah kotoran berada di mata air keimanan yang dimilikinya, karena hasad merupakan bentuk penentangan terhadap ketetapan dan pembagian Allah kepada para hamba-Nya. Dengan demikian, hasad merupakan tindakan pengkhianatan kepada saudara-Nya sesama muslim dan dapat mewariskan siksa, kesedihan, kegalauan yang berkepanjangan. Demikian pula, hendaklah dia menanamkan kepada dirinya bahwa hasad justru akan membawa berbagai dampak negatif bagi dirinya sendiri, baik di dunia dan di akhirat. Sebaliknya, orang yang dihasadi justru memperoleh keuntungan berupa limpahan pahala akibat hasad yang dimilikinya [Fatawa Syaikh Jibrin 11/69; Maktabah Asy Syamilah].
Jadi bagaimana bisa seorang berakal membiasakan dirinya untuk dengki (hasad) kepada orang lain?!
Muhammad ibnu Sirin rahimahullah mengatakan,
“Saya tidak pernah dengki kepada orang lain dalam perkara dunia, karena apabila dia ditetapkan sebagai ahli jannah, bagaimana bisa saya mendengkinya dalam perkara dunia, sementara dia berjalan menuju jannah. Sebaliknya, jika dia adalah ahli naar, bagaimana bisa saya dengki kepadanya dalam perkara dunia, sementara dia berjalan menuju naar” [Muktashar Minhajul Qashidin 177].
  • Dengan amal perbuatan yang bermanfaat, yaitu melakukan kebalikan dari perbuatan-perbuatan negatif yang muncul sebagai akibat dari sifat hasad [Fatawa Syaikh Jibrin 11/69; Maktabah Asy Syamilah]. Hal ini diisyaratkan Allah ta’ala dalam firman-Nya,
ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (٣٤)
Tolaklah (kejahatan itu) dengan cara yang lebih baik, Maka tiba-tiba orang yang antaramu dan antara Dia ada permusuhan seolah-olah telah menjadi teman yang sangat setia. (Fushshilat: 34).
Jika sifat hasad mendorongnya untuk mencemarkan dan memfitnah orang yang didengkinya, maka ia harus memaksakan lidahnya untuk memberikan pujian kepada orang tersebut. Jika sifat hasad mendorongya untuk bersikap sombong, maka ia harus memaksa dirinya untuk bersikap tawadhu’ (rendah hati) kepada orang yang didengkinya, memuliakan, dan berbuat baik kepadanya. Jika di kali pertama dia bisa memaksa dirinya untuk melakukan berbagai hal tersebut, maka insya Allah selanjutnya dia akan terbiasa melakukannya, dan kemudian hal itu menjadi bagian dari karakternya.
  • Meneliti dan menelusuri sebab-sebab yang membuat dirinya menjadi dengki kepada orang lain, kemudian mengobatinya satu-persatu. Misalnya, sifat sombong diobati dengan sifat tawadhu‘ (rendah hati), penyakit haus kedudukan dan jabatan diobati dengan sifat zuhud, sifat tamak (rakus) diobati dengan sifat qana’ah dan berinfak, dst.
  • Di antara obat hasad yang paling mujarab adalah sebagaimana yang telah diterangkan Allah dalam firman-Nya,
وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (٣٢)
“Dan janganlah kamu iri hati terhadap apa yang dikaruniakan Allah kepada sebahagian kamu lebih banyak dari sebahagian yang lain, (karena) bagi orang laki-laki ada bahagian dari pada apa yang mereka usahakan, dan bagi para wanita (pun) ada bahagian dari apa yang mereka usahakan, dan mohonlah kepada Allah sebagian dari karunia-Nya. Sesungguhnya Allah Maha mengetahui segala sesuatu.” (An Nisa: 32).
Dalam ayat ini, Allah ta’ala melarang hamba-Nya iri (dengki) terhadap rezeki yang berada di tangan orang lain, dan Dia menunjukkan gantinya yang bermanfaat di dunia dan akhirat yaitu dengan memohon karunia-Nya karena hal tersebut terhitung sebagai ibadah dan merupakan perantara agar permintaannya dipenuhi apabila Allah menghendakinya [Fatawasy Syabakah Al Islamiyah 7/278; Maktabah Asy Syamilah].
  • Bersandar kepada Allah, bermunajat serta memohon kepada-Nya agar berkenan mengeluarkan penyakit yang kotor ini dari dalam hatinya.
  • Banyak mengingat mati. Abud Darda radhiallahu ‘anhu mengatakan,
من أكثر ذكر الموت قل فرحه وقل حسده
“Seorang yang memperbanyak mengingat mati, niscaya akan sedikit girangnya dan sedikit pula sifat hasadnya” [Hilyatul Auliya 1/220].
Penulis: Muhammad Nur Ichwan Muslim

Hormatilah masa dengan beribadat kepada Allah SWT sahaja

http://mutiaraislam.files.wordpress.com/2009/04/demi-masa-7.jpg?w=420&h=257
Abu Said Al-Kharazi berkata:
1- Saya malu menyimpan makanan untuk malam hari dan menyimpan pakaian lebih daripada satu pakaian.
2- Sesiapa dikasihi segala kemahuannya akan dimakbulkan tanpa perlu menjadikan ibadat sebagai cagaran.
3- Amal ibadat itu adalah jalan kepada mengenal Allah SWT, tetapi harta kekayaan itu adalah hijab ( pendinding) kepada mengenal Allah SWT.
4- Kebahagiaan sebenar adalah semasa mengenang Allah SWT.
5- Orang yang dikasihi Allah SWT pintu untuk mengenang Allah SWT sentiasa terbuka kepadanya.
6- Allah SWT akan menzahirkan dirinya sekadar mana manusia dapat memandang cahayaNya.
7- Kejayaan mendekati Allah SWT adalah terletak pada rahmatNya untuk terletak pada usaha seseorang hamba.
8- Hormatilah masa dengan beribadat kepada Allah SWT.
9- Wali Allah SWT yang paling sempurna adalah wali yang tidak melibatkan dirinya dengan urusan selain daripada Allah SWT.
10-  Berseronok adalah musuh ketat mereka yang mencari  Allah SWT.
11- Bergantunglah kepada Allah SWT, jangan sesekali bergantung selain daripada Allah SWT.
Rujukan :
Kitab Tazkirah Awlita'. m/s :  120-121.