"Sesungguhnya syaitan itu hanya menyuruh kamu berbuat jahat dan keji, dan mengatakan terhadap Allah apa yang tidak kamu ketahui." (Al-Baqarah: 169).
“Wahai orang beriman, jika datang kepada kamu seorang fasik membawa sesuatu berita, maka selidik (untuk menentukan) kebenarannya, supaya kamu tidak menimpakan sesuatu kaum dengan perkara yang tidak diingini dengan sebab kejahilan kamu (mengenainya) sehingga menyebabkan kamu menyesali perkara yang kamu lakukan.” (Surah al-Hujurat, ayat 6)
Di kemaskini post pada 04/02/2021 Pada jam 23:40pm Kuala Lumpur

Friday, February 25, 2011

Tentera Mesir telah memasuki Libya menyelamatkan warga Mesir

http://www.onislam.net/arabic/oimedia/onislamar/images/mainimages/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A2.jpg
Kelihatan Tentera Mesir sedang mengawal rakyat Mesir di Libya.
Kedutaan Libya di Mesir telah mengadakan pertemuan dengan pihak Tentera Mesir untuk menbincangkan usaha menyelamatkan rakyat Mesir yang berada di Libya.
Nota :
Alhamdulillah, adalah diluar jangkaan Tentera Mesir begitu memahami perasaan rakyat mereka dan benar-benar berpegang pada Prinsip Kebebasan  sebagai tanggungjawab sebenar pihak berkuasa atau tentera ( melindungi rakyat dan orang awam ).
"واحد.. اثنين.. الجيش المصري فين".. ".." هتافات علت بها أصوات ليبيية، داخل ليبيا ومصر، تدعو الجيش المصري إلى التدخل عسكرياً لإجبار الزعيم الليبي معمر القذافي على وقف المجازر التي يرتبكها ضد الثورة الشعبية القائمة ضده، وقوبلت هذه الدعوة بقبول خافت من بعض المصريين، فيما رفضها آخرون بقوة؛ لأنها تحمل الجيش المصري مهامًا ليست في قوانينه، كما أنها تشكل خطرًا عليه وهو محمل بالفعل بمهمة طارئة وثقيلة عليه، وهي إدارة شئون مصر الداخلية بعد سقوط النظام المصري.
ويأتي هذا فيما نقل مصدر عسكري مصري أن الجيش أبلغ ليبيا رسميًا أنه قد يتدخل عسكريًا لحماية الرعايا المصريين هناك بعد تعرضهم لعمليات قتل.
وفي المظاهرات التي نظمها ليبيون ومصريون أمام السفارة الليبية بالقاهرة، الثلاثاء 22-2-2011، والتي نظمها مصريون في ميدان التحرير في ذات اليوم، ظهرت لافتات تطالب الجيش المصري بالتدخل لإنقاذ الشعب الليبي من نظام القذافي، خاصة بعد تهديد الأخير في خطابه بالأمس بإعلان حرب شعواء على شعبه "من شارع إلى شارع، ومن بيت إلى بيت".
وناشد الفنان الليبي، حميد الشاعري، في صفحته على موقع "فيس بوك" الجيش المصري كذلك بالتدخل "الفوري"، "والعاجل"  لإنقاذ "أبناء خالتكم في ليبيا".
كما ظهرت صفحة على "فيس بوك" بعنوان "مناشدة ليبيا لجيشي مصر وتونس..أنقذونا من القذافي"، وتتالت على الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية على نفس الموقع الدعوات بالتدخل في ليبيا.
وتنوعت أشكال التدخل في الاقتراحات المرسلة لهذه الصفحات أو في المنتديات، منها شن ضربات جوية للمطارات الليبية أو مدرجات المطارات لشل حركة الطيران الليبي الذي ينقل المرتزقة من إفريقيا إلى ليبيا للقيام بمهام قتل ضد الليبيين، أو فرض حظر جوي وإسقاط أي طائرات فوق المدن الشرقية الليبية، أو إرسال قوات خاصة لجلب هذا "المجنون"، في إشارة إلى القذافي، أو قتله في صمت "ليريحنا منه ومن شروره".
وذهبت "منى" لأبعد من ذلك بأن يشن كل من الجيشين المصري والتونسي حملة جوية وبحرية وبرية لإسقاط النظام الليبي، وبعدها تعلن مصر وليبيا الوحدة في دولة واحدة، معتبرةً أن هذا "أفضل من إننا ننتظر تدخل حلف الناتو أو الجيش الأمريكي" على حد قولها.
كما حذر قراء على منتديات"الجزيرة توك" من أن استمرار المذابح في ليبيا "سيضر بأمننا القومي وباقتصادنا، وسيزيد من عدد اللاجئين إلى مصر".
واللافت أنه أمام الدعوات الكثيفة لتدخل الجيش المصري منفردا أو مع نظيره التونسي في ليبيا، فإنه لم يظهر بنفس القوة دعوات لإرسال قوة عربية مشتركة، تتقاسم أعباءنا ومهامها الدول العربية، لتخفيف الأعباء عن الجيشين المصري والتونسي اللذين يواجهان ضغوطًأ شديدة في الداخل في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها بلديهما.
ومن الدعوات القليلة التي ظهرت في هذا الاتجاه ما قاله مصطفى نور على منتدى "الجزيرة توك"، من أنه يلزم تشكيل قوة من سلاح الجو تحت غطاء جامعة الدول العربية والمجتمع الدولي، على أن تكون الضربات سريعة ومحددة الأهداف لإنهاء حكم القذافي، وحقن دماء الليبيين والمصريين.
"ارحموااااااا الجيش"
وفي المقابل أبدى عدد كبير من القراء رفضهم للتدخل العسكري للجيش المصري في ليبيا، بسبب الظرف الدقيق والحرج الذي يمر به الجيش في مصر، وتحمله مهام داخلية ثقيلة لم تكن في حسبانه، وعلى رأسها حفظ الأمن الداخلي بعد انحسار دور الشرطة وملاحقة رموز الفساد في النظام المخلوع، والإعداد لتعديلات دستورية وانتخابات رئاسية وبرلمانية نزيهة، وإعادة إنعاش الاقتصاد الذي هزته الفوضى التي أثارها النظام لإفشال الثورة التي نجحت رغم ذلك في خلعه.
ومن هؤلاء زهرة حافظ التي قالت تعليقًا على نشر خبر بهذا الخصوص في "اليوم السابع": "الجيش الآن منقسم قسمين، قسم يؤدي المهمة الأساسية للجيش وهي حفظ الحدود والأمن القومي، والقسم الثاني يتولى مهمة إدارة شئون البلاد بكاملها "سياسية واقتصادية وأمنية واجتماعية" بعد الفراغ المفاجئ الذي حدث بسقوط حكم الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك".
وأضافت زهرة "هذا غير أنه حتى في مهمته الأساسية (حفظ الحدود) يمر بضغوط شديدة بعد أن تضاعفت مهمته على الحدود الليبية التي انسحب منها حرس الحدود الليبي ويتركها مهددة، وكذلك على حدود مصر الشرقية مع غزة.. وبعدين لو تدخل الجيش في ليبيا هيطالب اليمنيون إنه يتدخل ويخلصهم من نظام علي عبد الله صالح. وبعديها الجزائريون وهلمَّ جرا.. ويفضل بقى داير كدة على الجيران ومش مهم اللي بيجرى في البلد".
وقال زيزو في تعليق بنفس الصحيفة: "ربنا معاكم يا ليبيين واستعينوا بالله.. كان بودنا الجيش يبقى معاكم لكنه مش فاضى اليومين دول".
فيما قال حسام فوزي: "ارحموااااااا الجيش المصري، واتقوا الله فيه..وبعدين مجلس الأمن الدولي هو المسئول عن وقف هذه المذابح.. وممكن السعودية أو تركيا تقوم بالمهمة دي لأنه عندهم استقرار.. لكن جيشنا ربنا يقدره على اللي فيه".
ويستدعي الرافضون لتدخل الجيش المصري في ليبيا النموذج المؤلم لنتائج تدخله في الثورة اليمنية على النظام الملكي عام 1962 في عهد عبد الناصر الذي كان يتبنى نهج مساعدة الثوار العرب ضد النظم الملكية والاستعمار، وتكلفت مصر جراء الحرب اليمنية ملايين الجنيهات، كما أنا أضعفت من تركيز الجيش المصري وشتت جهوده، في الوقت الذي كان يواجه تهديدات إسرائيلية واضحة، ويرى مؤرخون أن هذا الدعم كان من أسباب نكسة عام 1967.
ويأتي هذا فيما لفت عبد الرحمن شلقم، مندوب ليبيا لدى الأمم المتحدة، في تصريح لفضائية "الجزيرة"، الأربعاء 23-2-2011، إلى بديل دولي وهو اقتراح يدور في أروقة المنظمة الدولية بفرض حظر جوي على ليبيا لوقف عمليات استقدام القذافي لمرتزقة من إفريقيا للمشاركة في قمع وقتل المتظاهرين.
"مصر أولا"
في مقالة له بصحيفة "الشروق" المصرية الخاصة هذا الأسبوع تحت عنوان "مصر أولا" قال الكاتب فهمي هويدي إن هذا الشعار الذي كان يكرهه السنوات الماضية بات يؤمن به الآن بشدة؛ لأن تطبيقه في هذه المرحلة من حياة مصر هو "الضمانة الحقيقة لنهضة مصر والعرب معا".
وأوضح ذلك قائلا: "استطيع أن أقول مصر أولا بعدما ظللت طوال السنوات السابقة أعارض ذلك الشعار وأتشكك فى مقاصده، إذ لم يكن سرا أن الذين رفعوه آنذاك كانوا يتحدثون عن مصر المتحالفة مع إسرائيل.. المنكفئة على ذاتها.. المتنكرة للتاريخ والمخاصمة لعروبتها".
لكن "بعد ثورة 25 يناير اختلف الوضع جذريا؛ فالمصريون استردوا وطنهم من خاطفيه، وتخلصوا من رأس النظام الذى أهانهم، ووضعت مصر قدمها على الطريق الصحيح، ولم  يكن هذا ميلادا لمصر فقط، بل ميلادا للعرب أجمعين".
ومع ذلك فإن في رأيي هويدي فإن هذا الوقت ليس وقت عودة مصر لمباشرة دورها العروبي في تبني ملفات ساخنة لدول عربية الآن "فكل فعلته مصر حتى الآن أنها فقط استيقظت من سباتها، وفتحت أعينها.. وهذا يجعلنا نرفع شعار مصر أولا (لإعطاءها فرصة استكمال مراحل التغيير والتحول الديمقراطي)؛ لأننا على ثقة أنها إذا نهضت واستعادت حيويتها ودورها فإن ذلك سيكون إيذانا بنهوض الأمة العربية بأسرها، وإعلانا عن عودة العرب إلى التاريخ بعدما هجروه وانفصلوا عنه".
تهديد بالتدخل
ويسمح الجيش المصري منذ أيام بمرور قوافل مساعدة غذائية وطبية قادمة من مدن مصرية إلى داخل ليبيا، وفي نفس الوقت عزز وجوده على الحدود مع ليبيا بعد أن انسحب حرس الحدود الليبيين لضمان سلامة مرور الرعايا المصريين وغيرهم من جنسيات أخرى إلى مصر.
وتناقلت صحف مصرية، الأربعاء، عن مصدر عسكري أن الجيش أبلغ ليبيا رسميًا أنه قد يتدخل عسكرًيا لإجلاء الرعايا المصريين، خاصة بعد ما فاح من خطاب سيف القذافي ووالده معمر من اتهامات لمصريين بالتحريض على "الفتنة" في ليبيا.
وقال مصريون قادمون من ليبيا أن 10 مصريين على الأقل قتلوا حتى الثلاثاء. غير أن وزارة الخارجية المصرية أكدت أن العدد لا يتجاوز اثنين.
ويوفر الجيش مستشفيات ميدانية على الحدود لتقديم الرعاية اللازمة للمصريين وغيرهم من القادمين من ليبيا.
وبدأت ثورة ليبيا الشعبية في 17 فبراير ضد الحكم الديكتاتوري الفردي للزعيم معمر القذافي الذي يحكم البلاد منذ 42 عاما، واستخدم الأخير لقمعها وسائل محرمة في مواجهة المتظاهرين السلميين، من بينها الرصاص الحي والضرب بالصواريخ، مستعينا في ذلك بمرتزقة من دول إفريقية بعد أن انضم جزء كبير من الشرطة والجيش إلى الثوار.
ووسط موقف دولي شديد السلبية وصل عدد قتلى هذا القمع إلى ما بين ألف وألفي شخص بحسب منظمات حقوقية

No comments: