عبدة الشيطان في مصر..يشربون دماء القطط ويقبلون الأعضاء التناسلية
Penyembahan syaitan di mesir semakin mendapat tempat sehingga mereka sanggup minum darah kucing dan mengucup alat kelamin.
Mereka turut mencederakan tubuh mereka serta melumurkan darah pada tubuh mereka.
Remaja mesir yang berumur dalam lingkungan 18-30 tahun kini sudah berani melakukan hubungan seks sesama mereka, perbuatan tersebut juga berlaku dengan remaja afrika dan israeil.
Untuk maklumat lanjut sila baca petikan dalam bahasa arab.
كل الوطن- القاهرة- محمد عارف: أرجع الدكتور عبد المعطي بيومي، عضو مجلس البحوث الإسلامية وعميد كلية أصول الدين الأسبق، عودة من يطلق عليهم "عبدة الشيطان" للظهور من جديد إلى نقص التربية الدينية في نظام التعليم وفي الأسرة".
وأضاف الدكتور عبد المعطي بيومي، في تصريحات لـ "كل الوطن"، أن "الأسرة المصرية أصبحت الآن مشغولة بمطالب مادية وبالبحث عن ضرورات الحياة، وهو ما جعلها غافلة عن العناية بالنشء من حيث التربية الدينية والأخلاقية، وهو ما ترك فراغاً يستطيع أي تيار غير سليم وغير صحيح أن يخترق من خلاله عقول الشباب وقلوبهم نحو مثل التيارات الضارة ومنها عبادة الشيطان".
ونفى بيومي أن تكون مصر قد شهدت مثل هذه الظواهر الغريبة والضارة بصورة تجعل منها "ظاهرة في مصر" قائلاً "إننا نعيش فترة استثنائية في تاريخ مصر، لأن ما أصبح يعرف بعبادة الشيطان لم يظهر في مصر عبر قرون، ولن تظهر انحرافات عقائدية في مصر إلا قليلاً، وكانت تلك الانحرافات تواجه بشيء من التوعية وإعمال القانون، لكن الآن أصبحت هذه التيارات تنشأ وتترعرع ويتكرر السيناريو الخاص بها من حين لآخر بسبب الفراغ الروحي والديني والاستخفاف بروح القانون".
وأضاف بيومي قائلاً إن "الاستخفاف بروح القانون شيء فظيع، ولو ترك الاستخفاف بروح القانون على النحو الراهن، فلا احد يعلم ماذا يمكن أن يحدث".
وضرب الدكتور عبد المعطي بيومي مثالاً بالبهائية والتي كانت تواجه بإعمال القانون كلما حاول معتقوها الترويج لأفكارها أو إعمال تلك الأفكار، لكنها عادت الآن للظهور بقوة لا لشيء سوى للاستخفاف بالقانون والاستفادة من الظروف الدولية الحالية، فالعالم في الوقت الحالي أصبح مفتوحاً في ظل تكنولوجيا المعلومات وشبكة الإنترنت والقنوات الفضائية التي تروج لأفكار التيارات الخاطئة والضارة".
ويرى الدكتور عبد المعطي بيومي أن "الحل في مواجهة تلك التيارات الضارة يكمن في المزيد من التربية الدينية والمزيد من إعمال القانون".
ومن جانبه، لم ينف مصدر أمني التقارير التي تحدثت عن "ممارسة مجموعة من الشباب في طابا طقوساً محظورة في مصر مثل شرب الخمر وإقامة حفلات جنس جماعية".
وأكد المصدر الأمني، الذي رفض ذكر اسمه، في تصريحات لـ "كل الوطن" أن "المنطقة الحدودية في سيناء أصبح ينتشر بها العديد من الطقوس الغريبة في ظل تصاعد محاولات تسلل الأفارقة إلى إسرائيل، حيث لوحظ ارتباط بعض الشباب هناك بعلاقات جنسية بفتيات أفريقيات ممن يرغبن في التسلل عبر الحدود، وتقوم الفتيات بتعليم هؤلاء الشباب بعض الطقوس الأفريقية الشاذة مثل الرقص الصاخب وممارسة الجنس وأعمال السحر وشرب الدماء، وغير ذلك من الطقوس التي يشيب لها الرأس، والهدف هو إغراء الشباب هناك بأي وسيلة من أجل مساعدتها على الهرب".
وكانت صحيفة "المصريون" الاليكترونية قد ذكرت أن "عدداً من الشباب تتراوح أعمارهم من 18 إلى 30 عامًا، أقاموا معسكرًا بإحدى المناطق الجبلية، وشوهدوا وهم يرقصون رقصًا صاخبًا ويمارس بعضهم الجنس العلني، إضافة لاحتساء بعضهم أكواب من الدم".
وأضافت الجريدة أن "الحفلة التي بدأت بعد الثانية عشر واستمرت حتى آذان الفجر شارك فيها عدد من الفتيات والشباب الذين لوحظ تحدثهم اللهجة الخليجية، إلى جانب آخرين من مصر وعرب إسرائيل".
ونقلت الجريدة عن أحد المصريين المشاركين في الحفل أنهم بدأوا في ممارسة نشاطهم منذ أربعة أعوام، وتم التعارف من خلال صفحات "الشات" على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك".
وأضاف أن "هناك مبادئ عامة لأعضاء الجماعة، منها أنه لابد للفتاة أن تفقد عذريتها وأن تزال كل وسائل الاحترام الموجودة بينها وبين شباب الجماعة، وأن تشارك في حفلات الجنس الجماعي" مشيرًا إلى أن "أعضاء الجماعة يقومون بتصوير اللقاءات الجنسية، وبثها على الإنترنت ويتم حاليًا بث الصور".
وأضاف أن "هذا يأتي في إطار محاولة أحياء الأفكار مرة أخرى لاستقطاب عناصر جديدة إلى الجماعة التي تضم عددًا كبيرًا من أبناء الطبقة الغنيةالتي تقوم بدعم الجماعة في الإنفاق على الرحلات وتوفير أماكن لإقامة تلك الطقوس في مأمن".
وأضافت الجريدة بان "الشاب الذي نقلت عنه تلك القصص يصف الشاعر العربي أبو نواس بأنه نبيهم، ويعتبر أن المرأة مخلوقة للإنجاب فقط، وأن البحر الميت بالأردن هي مياه مباركة يذهبون إليها كل فترة للتبرك بها".
ونقلت الجريدة عنه زعمه قائلاً "هدفنا في المقام الأول الحفاظ على الأديان السماوية من الاندثار" معتبرًا أن "الصوم هو الصوم عن أذى البشر" مشيراً إلى أن من بين طقوسهم "ذبح القطط وشرب دمائها وممارسة الجنس الجماعي والشذوذ، وتقبيل الأعضاء التناسلية للجنس الأخر قبل الجماع،، كما يقومون بشرب الخمور وتدخين الحشيش والبانجو وتعاطي المخدرات والحقن بمواد مخدرة".
وكانت مصر قد شهدت في الفترة الماضية ظهور مجموعة تطلق علي نفسها اسم ايمو، في إشارة على كلمة العاطفة، يرتدي أعضاؤها من الذكورملابس ضيقة ويستمعون إلى موسيقي خاصة بهم .ولاقت ايمو التي عقد أعضائها اجتماعا في "سيتي ستارز" انتقادات حيث وصفت بأنها تعيد للذاكرة عبدة الشيطان".
ويقول أعضاء في "ايمو" علي موقع "فيس بوك" أنها حركة عالمية وليست مصرية المنشأ وأن "ايمو" تعني أن الشخص حساس عاطفيا للغاية ويتسمبالحزن الشديد واليأس من الحياة.
ويعترفون أن مظهرهم الخارجي وملابسهم تشبه الشواذ لكن ينفون أن يكونوا شواذا. كما أنهم يقومون بجرح أيديهم وأرجلهم بشكل متعمد ويبررون ذلك بأن الألم الجسدي أهون بكثير من الألم النفسي.
وهو ما ينفيه خبراء من علم النفس مشيرين إلى أن "هناك علاقة قوية بين اختيار الشخص للهيئة التي يظهر عليها وبين ما يؤمن به داخلياً".
وبلغ الأمر بالبعض إلى حد مهاجمتهم في إحدى حلقات برنامج الحقيقة والذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي متهمين إياهم بالجنون.
Rujukan :
No comments:
Post a Comment